الفرح و الحزن هما اشبه بصديقين يتبعان بعضهما البعض ، يحل الاخر مكان الاخر إذا انتها الاول من دوره وعمله ...
نعيب على الاخرين ونذكر اخاطائهم ولا نكاد حتى إلا نكون قد اعلمنا الكل بعيوبهم ، ونسينا وتغافلنا اننا نملك عيوب و اخطاء فلابد للناس ان تذكرها وتحدث عنا... فالنستر على انفسنا وعلى الناس ليستر الله علينا.
يظن البعض ان الشخص الذي يصمت عندما يظلم او يتعداء عليه احد بكلام قاسي انه جبان او انه لا شخصية له!!!
ولم يدركوا ان الاخلاق هي الاساس
فعلينا ان نستخدم شعار
(عامل الناس باخلاقك وليس بإخلاقهم)...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق