تخرج طفلة من منزلها لتلعب امام البيت مع الاطفال الصغار وتأتي القذيفة لتجعلهم اشلاء ممزقة تزين ذلك المكان وتعطره بدمائهم...
في صمت قد طال وخيبة امل احرقة الديار وسكون قد ذبح الاطفال وهدواء عم المكان وبه كيماوي يخنق الانفاس وضوء نار تحرق البستان يأتي الكاذبون في وضح النهار ويدعون مساندة الاحرار...
مباراة قد بداءت وانتهت ، ومباراة اخرى ستبداء بعد قليل ، هزمنا اليوم وسنفوز عليكم في المرة القادمة ، لاعبنا اليوم لم يؤدي اللعب جيدا ، اللاعب قد اصيب اصابة خطيره ولن يلعب وسيقل مستوى الفريق ، سنهزمكم اليوم ، فريقكم فاشل ، سنذهب اليوم لمتابعة المبارة... كل هذا واكثر من هذا ياتي من شباب المسلمين كل يوم...لقد ربح الكفار في إغوائهم بالكره وملذات الدنيا.